روز

روز

روز حول

بداية مشوار متجر "روز"

صاحبة متجر "روز"، شابة حرفية شغوفة بالحرف والأعمال اليدوية انتقلت من العراق إلى الأردن وبدأت هناك بتعلم الأعمال الفنية ونقلت خبرتها وموهبتها عن طريق متجر "روز" الذي تقدم لكم من خلاله الاكسسوارات والحقائب والبضائع الجلدية المتنوعة لإضفاء لمسة كلاسيكية من الأناقة إلى أي إطلالة!

عندما سمعت صاحبة متجر "روز" عن ورشة تدريبية حول كيفية صناعة الاكسسوارات الجلدية، التحقت بها كونها ميقنة من اليوم الأول أنَّ الأعمال الحرفية واليدوية مصدر شغف وإلهام بالنسبة لها إذ لم تكتفي بالاحتفاظ بهذه المعرفة لنفسها فقط بل قامت بتعليم الأطفال كيفية صنع وتصميم الاكسسوارات البسيطة يدويًا.

أبرز التحديات التي واجهت "روز"

يوم بعد يوم، لم تتوقف روز عن تطوير نفسها وتنمية مهاراتها في هذا المجال حتى مع وجود بعض التحديات التي واجهتها في مجالها والتي لا بد من وجودها في أي مجال حرفي مثل الحاجة إلى استخدام المواد الحادة، والانتباه الدقيق إلى التفاصيل، والجهد الكبير حتى تتمكن من الإتيان بقطع جلدية مُتقنة عالية الجودة ممَّا دَفَعَ روز إلى تجاوز هذه التحديات من خلال بذل المزيد من الجهود لتطوير نفسها في المجال.

انضمام "روز" إلى منصة سوق فن

لعل السبب الرئيسي الذي يكمن وراء رؤيتك لمنتجات "روز" على منصة سوق فن هو تميز هذه المنتجات الفريدة من نوعها بشكل يُلبي رغبات العملاء ويُعّبر عن شخصية روز ومصدر إلهامها ويُسهم في تحسين الوضع الاقتصادي لأسرتها كذلك!

  • شارك

بداية مشوار متجر "روز"صاحبة متجر "روز"، شابة حرفية