جادالله

جادالله

جادالله حول

عاهدة جادالله، ماهرة في إعادة إحياء التراث لدى الشباب العربي المعاصر.

عاهدة جادالله هي صاحبة فكرة مشروع "جادالله" الذي من خلاله تُجسِّد وتُعيد إحياء روح التراث العربي لغرسها من جديد في جيل الشباب المعاصر حيث تأتّى هذا كله من خبرة واسعة وعمل دؤوب لمدة طويلة تبلغ ثلاثون عامًا.

بداية مشوار "جادالله" ومساعدة سوق فن له

"في البداية، كان عملي قائمًا على التطريز العام والتقليدي ولم يكن لدي اسم تجاري".

هذا ما قالته عاهدة حول بدايتها في مشوار مشروعها الذي كانت ركائزه معتمدة بصورة عامة على التطريز التقليدي اليدوي. لكن، لم تتوقف صاحبة مشروع "جادالله" هنا! بل قد اتخذت القرار الصائب في التطوير من نفسها حتى تُصبح قادرة أكثر على التطوير من منتجاتها وذلك من خلال التحاقها بالدورة التدريبية مع منصة سوق فن.

والآن، قد أضافت إلى مشروعها الكثير من القيم التي تبني هوية ولمسة خاصة بمنتوجاتها وذلك بعد أن تعلّمت أسس التصميم وكيفية توجيه مهاراتها نحو الاتجاه الصحيح أثناء الإتيان بمبادئ رائعة في عالم التصميم من خلال منصة سوق فن. وبهذا، استطاعات عاهدة إنشاء بصمة خاصة بها ولمسة من شأنها أن تُميز منتجاتها ومشروعها.

مشروع "جاد الله" قائم على ابتكار منتجات تجذب الشباب والشابات كونهم الفئة المستهدفة من هذا المشروع لهذا تُحب عاهدة محاكاتهم بطريقة عصرية من خلال المنتجات العصرية التي تشد اهتماماتهم مثل حقائب البيئة والقمصان المطرزة بألوان معاصرة.

أبرز التحديات التي واجهت "جادالله"

قد كانت أغلب المشكلات التي واجهت مشروع "جادالله" هي عدم معرفة أنسب السبل للتواصل مع جيل الشباب والتسويق للمنتجات وكيفية توجيه التصاميم بالطريقة الصحيحة. وهذا كله يصب في صعوبة العثور على هوية خاصة بالمنتج والمشروع.

لم تستسلم عاهدة للظروف واستطاعت تخطي هذه الحواجز من خلال تطوير نفسها عن طريق التسجيل بالدورات التدريبية متعلقة بالتسويق والمنتجات. وها هو الآن مشروع "جادالله" يُقدِّم لنا اليوم طريقة خلَّاقة لتطوير المنتجات العصرية للحياة اليومية.

ادعموا الإنتاج المحلي والموهوبين في الأردن من خلال إلقاء نظرة على منتجات "جادالله"!

  • شارك

عاهدة جادالله، ماهرة في إعادة إحياء التراث لدى الش