فى البداية ، أسست نورا شراب و رانيا ترك شركة Bubu & Lulu بهدف مساعدة النجار الأصم "حسن" من مركز إعادة التأهيل بمخيم جرش للاجئين .. كانت كل منهما قد انجبت أول أطفالها، كان يطلق على إياد ابن نورا "بوبو" وعلى ليلى ابنة رانيا "لولو" فاختارتا أن تسمى الشركة بهذا الاسم " بوبو و لولو" .
تتكون Bubu & Lulu الآن من فريق صغير يباشر العمل من عمان –الأردن ومن تورنتو وأونتاريو – كندا
كل منتج مصنع يدويا بعناية مطلقة ويهدف إلى المساعدة فى زيادة الوعى وتأمين الدخل العادل للفتيان والرجال من ذوى القدرات الخاصة فى مخيم اللاجئين بغزة.
اهم التحديات النى تواجه - بوبو ولولو - هو أنه من الصعب في كثير من الأحيان التأكد من أن الجودة والمنتج النهائي بالمستوى المطلوب دون أي مشاكل، ومن الصعب في بعض الأحيان التطوير والقابلية للتوسع حيث يكون التمويل محدودًا.
لا تقتصر أهمية منتجاتنا على توظيف اللاجئين في فحسب ، بل تساعد على تغيير عقلية اللاجئات من الرجال والنساء محليًا وعالميًا ، مع إبراز مهاراتهم وقصصهم.
أحد التحديات التي نواجهها هو وجود جمهور مستهدف محلي يقدّر ما يتطلبه الأمر لجعل منتجاتنا والتأثيرات الاجتماعية والاقتصادية التي تسببها القطع الخشبية والمنتجات الأخرى في الاقتصاد الأردني. غالبًا ما تغمر متاجر الألعاب ألعاب بلاستيكية ذات جودة منخفضة ، وألعاب بلاستيكية عالية الإنتاج ، ويصعب على الناس التعرف على اليد العاملة وراء المنتجات الخشبية المصنوعة يدويًا.
فى البداية ، أسست نورا شراب و رانيا ترك شركة Bubu