بدأت أولى خطوات متجر "ياسمينه صنع بحب" بهدف نشر الحب والطاقة الإيجابية بعد ما واجهه العالم من ظروف قاسية خلال جائحة كوفيد-19. حيث اتخذت السيدة الحرفية ياسمينه حرفة الخزف كمهنة لها تقوم من خلالها بصنع قطع فنية مميزة تمنح مُقتينها شعورًا بالفرح والسعادة.
وبالإضافة إلى رغبتها في مشاركة موهبتها وأعمالها المميزة مع الآخرين، أرادت ياسمنيه من خلال هذه الحرفة التي مارستها لسنوات عديدة، أن تحقّق لنفسها وعائلتها دخلاً إضافيًا.
مهنة الخزف لم تكن مهنة جديدة على ياسمينة، لذا فإن صنع قطع جميلة متفرّدة لم يكن يشكّل تحدّيًا لها. إلاّ أنها مع ذلك واجهت صعوبة في نقل هذه القطع الفنية من البيت إلى الأفران الحرارية في المشاغل الخاصة بالخزف، لكنّها وبفضل مثابرتها وإصرارها استمرت في حرفتها ولم يُثنها هذا الأمر عن مواصلة إنتاج قطع متفرّدة.
انبثق مشروع "ياسمينه صنع بحب" من رغبة قوية لإدخال السعادة على قلب كل من يقتني هذه القطع الخزفية ونشر الحبّ والإيجابية في كلّ مكان، ما يجعلها حقًا قطعًا قد صُنعت بكلّ حبّ.
ساهم في نشر الطاقة الإيجابية وادعم هذه السيدة الحرفية المبدعة بشراء منتجاتها المميزة عبر سوق فن!
نبذة عن متجر "ياسمينه صنع بحب"بدأت أولى خطوات متجر