تغميسة

تغميسة

تغميسة حول

مجموعة طموحة تضُم أربعة شباب، عبدالله صبري، ومحمد خصاونة، وأحمد الحديدي، وأحمد السعيد قرروا تزويدكم بتغميسة ذات مذاق مستوحى الطعم العربي الأصيل للحواضر اللذيذة التي لا تكتمل مائدة الإفطار والعشاء إلَّا بها!

من أين بدأت "تغميسة" مشوارها؟

إيمانّا بأهمية الأغذية العربية التقليدية وارتباطها بتراثنا التاريخي، قرر فريق عمل مشروع "تغميسة" تزويدكم بمنتجات غذائية تقليدية مصنوعة محليًا من أيدي السيدات في منظمات المجتمع المحلي.

من منطلق الإيمان القوي في موهبة النساء وقدرتهن على صنع منتجات غذائية عالية الجودة مذائقها رائع، لعل الرؤيا التي تأسست "تغميسة" من أجلها كامنة وراء تمكين المرأة الأردنية ونشر الطعام الشهي الذي تحضّره أيديهن بيننا بكل حب وشغف وجعل جميع الناس في السوق المحلي الاستمتاع بمذاقها وتوسع الأمر ليشمل أنحاء منظقة الخليج بعد العمل الدؤوب.

ما التحديات التي واجهت "تغميسة"؟

تُعتبر في المقام الأول صعوبة عرض المنتجات والوصول إلى عملاء السوق المحلي الصعوبة الكبرى التي اعترضت طريق "تغميسة" في الوصول إلى مائدات الناس وإنَّ ما زاد الأمر صعوبة الوضع الوبائي الراهن الذي يواجه العالم أسره إذ كانت تغميسة قادرة قبل ذلك على عرض منتجاتها في مختلف الفعاليات والأنشطة بما في ذلك البازارات المحلية وأسواق المزارعين.

لكن هذا كله لا يُقلِّل من الثقة العمياء لدى فريق عمل تغميسة بقدرات ومواهب سيدات المنظمات المحلية على تزويدكم بأشهى الحواضر عالية الجودة ذات المذاق العربي التقليدي الأصيل.

ما البصمة التي تركتها "تغميسة" داخل المجتمع؟

نحن في مجتمع عربي أصيل قد يفتقر في بعض الأحيان إلى المذاق الأصلي للمنتجات الأردنية التقليدية ولهذا توفر تغميسة النكهة المطلوبة كما تعمل على تمكين المرأة في آنٍ واحد.

إذا كنت من محبي هذه المأكولات العربية الأصيلة، ابدأ بتصفح منتجات تغميسة عبر منصة سوق فن!

  • شارك

مجموعة طموحة تضُم أربعة شباب، عبدالله صبري، ومحمد